المرشحات المطبقة

‫‫5 نتيجة

ترتيب حسب
  • أفريقيا: يجب على موقف القادة الموحد في كوب 28 منح الأولوية لحقوق الإنسان والعدالة المناخية

    قالت منظمة العفو الدولية اليوم إنه يجب على القادة الأفارقة الذين سيحضرون مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28) هذا العام تجنب الأخطاء التي ارتكبت خلال قمة المناخ الأفريقية الأولى، حيث تبنّى القادة إعلان نيروبي بشأن تغير المناخ والدعوة إلى العمل (إعلان نيروبي)، والذي لم ينجح من عدة نواحٍ في منح الأولوية بشكل فعال إلى حقوق الإنسان والعدالة المناخية للقارة.

  • عالميًا: الدعم الهائل ليوم الأرض يؤكد الوعي العام بإلحاح أزمة المناخ

    قالت مارتا شاف، مديرة برنامج المناخ والعدالة الاقتصادية والاجتماعية ومساءلة الشركات في منظمة العفو الدولية، تعقابًا على توقّع احتفال أعداد هائلة من الناس في جميع أنحاء العالم بيوم الأرض في 22 أبريل/نيسان:

  • منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: وباء فيروس كوفيد-19 فاقم حالات انعدام المساواة واستُخدم لتصعيد القمع

    قالت منظمة العفو الدولية في تقريرها السنوي الذي صدر اليوم إن الوباء العالمي قد فضح الإرث المروع للسياسات الخلافية والمدمرة المتعمدة التي أدامت عدم المساواة، والتمييز المجحف، والقمع، ومهدّت الطريق للخراب الذي أحدثه وباء فيروس كوفيد-19 في العالم وداخل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

  • تدريب النشطاء الشباب المعنيين بالتربية على حقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

    يقول حسام حاتم، وهو مدرس شاب من المغرب، إن “ورش العمل هذه تنقلنا من الجانب النظري إلى الجانب العملي، وتزودنا بعناصر تطبيقية لم تكن متاحة لنا من قبل، مثل تسهيل نقل المهارات، وتقنيات التدريب، وتصميم الدورات. فأنا أحتاج دوماً إلى دفعة بهدف زيادة مهاراتي كَمُيَسِر، ويشكل التدريب الإقليمي أفضل وسيلة للالتقاء بناشطين من شمال أفريقيا ولتبادل التجارب.”

  • الأمم المتحدة تفحص سجلات حقوق الإنسان للدول الأعضاء

    تواجه جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة فحصاً دقيقا لسجلات حقوق الإنسان فيها. وقد بدأت يوم الاثنين الدورة الافتتاحية لمجموعة العمل الخاصة بالمراجعة الدورية العالمية التابعة لمجلس حقوق الإنسان. إن مجموعة العمل الخاصة بالمراجعة الدورية العالمية هي آلية جديدة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وستقوم مجموعة العمل الجديدة بإجراء مراجعة منتظمة للالتزامات المتعلقة بحقوق الإنسان لجميع الدول الأعضاء البالغ عددها 192 دولة ، وذلك خلال السنوات الأربع التالية. وستقوم الحكومات بتنفيذ هذا الفحص المنهجي المنتظم بنفسها. ويأتي  النظام  الجديد ردا لأحد الانتقادات الرئيسية التي وُجهت إلى  لجنة حقوق الإنسان التي سبقت تشكيل المجلس الحالي التي تمثل في أن اللجنة  كانت تنظر في سجلات عدد قليل من البلدان فقط، وغالباً ما كانت تتجنب الأوضاع الملحة لأسباب سياسية. وحتى 18 أبريل/نيسان، ستقوم مجموعة العمل الخاصة بالمراجعة الدورية العالمية بفحص سجلات حقوق الإنسان في 16 بلداً، هي: الجزائر، الأرجنتين،البحرين، البرازيل، جمهورية التشيك، إكوادور، فنلندا، الهند، إندونيسيا، المغرب، هولندا، الفلبين، بولندا، جنوب أفريقيا، تونس والمملكة المتحدة. وستعقب الدورة الأولى دورتان أُخريان في عام 2008، حيث سيتم خلال العام فحص سجلات 48 بلداً يتم اختيارها بالقرعة. ومن السمات المهمة النظام الجديد أنه سُيطلب من حكومات البلدان التي تكون قيد الفحص إجراء عملية تشاور واسعة النطاق في أوساط المجتمع المدني. وقد مارسات منظمة العفو الدولية ضغوطاً قوية من أجل أن تُسمع أصوات جميع الجهات ذات الصلة. وقدمت المنظمة معلومات حول 14 بلداً من البلدان الستة عشر المذكورة أعلاه، كما يعمل أعضاؤها ومناصريها مع منظمات المجتمع المدني داخل كل بلد بهدف التوعية بالسيرورة الجديدة. وقالت منظمة العفو الدولية، في بيان أصدرته يوم الإثنين، إن الدور الذي ستلعبه هذه الدورة الأولى لمجموعة العمل الخاصة بالمراجعة الدورية العالمية سيكون أساسياً في وضع معايير المراجعات المستقبلية، سواء من حيث الآليات و المضمون. وقال مارتن ماكفيرسون، مدير برنامج القوانين والمنظمات الدولية في منظمة العفو الدولية:  “إن البلدان الخاضعة للفحص والبلدان الفاحصة على السواء يجب أن تلعب دوراً مهماً. وإن منظمة العفو الدولية تتطلع إلى جميع الدول الأعضاء من أجل تعزيز مجموعة العمل الخاصة بالمراجعة الدورية العالمية والمساعدة على إطلاقها كآلية فعالة لحقوق الإنسان.”